حنبن // بقلم حسن عليوي
حنبن
مـا غبــتُ عنْهـا
لكــنْ أغيـــبْ
كـكل النَّـوارس
التِّي بعـد
الـرَّحيـل تبكـي
بحـرف قصيـدتـي
أخبـروهـــا
و قـولـوا
أنِّــي مـا زلـــتُ
بـعــدي
في هـواهـا
على عهــدي
و مـا زال
الشَّـوق
و الحـبُّ
أذكُـرهـا
كُلَّما نـامت
و أشـرقت
في الدُّجـى
شمسـي
. بقلم حسن عليوي
تعليقات
إرسال تعليق