رجاء // بقلم عبد الغني اليحياوي
وربي مارأت عيني سواهُ
وما شبعت عيوني من حلاهُ
فهام القلب حبا في هواه
وصرت معذبا أرجو رضاهُ
فتالله الذي رفع السماء
أموت محبة وأنا أراهُ
وإني كلما حاولت أنسى
هواه عاد في قلبي هواهُ
عرفت بأنني أهواه حقاً
وإني لن أعيش سوى معاهُ
فهل يوما سالقاه وإلا
سأفنى قبل عيني إن تراهُ
بقلم /عبد الغني اليحياوي
23/12/2023
تعليقات
إرسال تعليق