آما آن الأوان // بقلم فاطمه حسن
آما آن الأوان
*********
اما آن الأوان
كم من السفر طوينا
وكم رفرف طير ومرت الايام
آما آن الأوان
كم من الخيام اراحت
وكم من الليالي طواها السهر
آما آنالاوان ايها الحب يابن الكرام
آن ترتاح ارواحنا
من مشاحنات الشوق في الحياة
* **
هناك نجلس في غفلة من الزمان
نسترق اللحظات
نرى بعض الفراشات
تتراقص بأنسجام
تطيل انشغالنا بزهو ألوانها
وسرعان ماتعود بنا
دارات السفر
سرعان مانصحو من الحلم
ونحن في محطة الزمن
ننتظر ذاك الأمل
ومازلنا في الانتظار
***********
بقلمي انا : فاطمه حسن
تعليقات
إرسال تعليق