النبض سافر // بقلم إبراهيم محمود طيطي
النبض سافر
سافر النبض ووريده
يُنثر الورد لحبيبة وعشيقة
في صحاري العشق ينبت الزرع
وكتبت لها قصيدة
في قلبي لها بستان
من جمال الكون وبديعه
تُحاكيني إذا جلست
بهمس وبسمة وتغريدة
في نظراتها سحر
وجمالها بحر وعقيدة
جمالها بدرا وقمرا
كالشمس تشرق فريدة
عزفت من أوتارها
أجمل قصيدة مجيدة
هي عشقي كانت وما تزل
في قلبي درة وليدة
سافر النبض إليها
يغزل فرحا لإجمل حبيبة
_________
بقلمي/ إبراهيم محمود طيطي
الأردن/ إربد
تعليقات
إرسال تعليق