في الجود و الجواد // بقلم هدى حجاجي
سكٓبٓتْ على الشفاه
ما روى من ظمئٍ
وقالت ؛
هنيئاً لك
من خيري وزادي
أثني عليك بلا جميلٍ
واسخى بقربي
في طَي البٌعادِ
ما كنت اعرف
انك ناكراً
والهوى عنك بنائي
توسلتْ يداك وترجتْ
ونالت ما نالته
من المٌرادِ
فلا شكراً منك يٌرتجى ؟!
ولا منّ ..
في الجودِ الجوادِ .
كتبت.. هدى حجاجي
تعليقات
إرسال تعليق